أمرنا الله بالجهر بالقرآءة فيها ؟
والجواب لأولي الألباب::
قال الله تعالى:
{حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴿٢٣٨﴾}
صدق الله العظيم, [البقرة]
وهذا أمر إلهي بالحفاظ على الخمس الصلوات وهُنّ:
{حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴿٢٣٨﴾}
صدق الله العظيم, [البقرة]
وهذا أمر إلهي بالحفاظ على الخمس الصلوات وهُنّ:
الفجر و الظُهر و العصر و المغرب و العشاء.
ومن ثُمّ كرر التنويه بالحفاظ على الصلاة الوسطى نظراً لميقاتها الصعب، ومن ثُمّ أمرنا أن نقوم فيها بدعاء القنوت لله ولا ندعو سواه ولا ندعو مع الله أحداً، وكذلك هذه الصلاة مشهودة من قبل المعقبات والدوريات الملائكية وتلك هي صلاة الفجر.
وصلاة الفجر هي الصلاة الوسطى،
وصلاة الفجر هي الصلاة الوسطى،
ودخول ميقاتها هو الوحيد المعلوم في القُرآن بمنتهى الدقة للجاهل والعالم
وذلك في قوله تعالى:
{وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ}
صدق الله العظيم, [البقرة:187]
فميقاتها بالوسط بين الليل والنهار، وتلك لحظة الإمساك. والأذان للفجر والإمساك معاً ومن ثم يتموا الصيام إلى الليل وهو ميقات صلاة المغرب.
ومن ثم يأتي ذكر الصلوات الخمس مع التنويه والتوضيح أيهم الصلاة الوسطى وذلك في قوله تعالى:
{أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ ۖ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ
كَانَ مَشْهُودًا ﴿٧٨﴾}
صدق الله العظيم, [الإسراء]
وهذه الآية تحتوي على الصلوات الخمس مع تكرار التنويه للحفاظ على الصلاة الوسطى مع التوضيح أيهم من الصلوات.وقال الله تعالى:
{حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴿٢٣٨﴾}
صدق الله العظيم, [البقرة]
فقد بيّن لنا أيهم بإشارة دعاء القنوت فيها وتلك هي الصلاة الوسطى، ومن ثم تأتي آية أُخرى لتوضيح أكثر للصلاة الوسطى
بعد أن ذكر الوقت الشامل لصلوات الخمس في قوله تعالى:
{أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ ۖ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ
وذلك في قوله تعالى:
{وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ}
صدق الله العظيم, [البقرة:187]
فميقاتها بالوسط بين الليل والنهار، وتلك لحظة الإمساك. والأذان للفجر والإمساك معاً ومن ثم يتموا الصيام إلى الليل وهو ميقات صلاة المغرب.
ومن ثم يأتي ذكر الصلوات الخمس مع التنويه والتوضيح أيهم الصلاة الوسطى وذلك في قوله تعالى:
{أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ ۖ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ
كَانَ مَشْهُودًا ﴿٧٨﴾}
صدق الله العظيم, [الإسراء]
وهذه الآية تحتوي على الصلوات الخمس مع تكرار التنويه للحفاظ على الصلاة الوسطى مع التوضيح أيهم من الصلوات.وقال الله تعالى:
{حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴿٢٣٨﴾}
صدق الله العظيم, [البقرة]
فقد بيّن لنا أيهم بإشارة دعاء القنوت فيها وتلك هي الصلاة الوسطى، ومن ثم تأتي آية أُخرى لتوضيح أكثر للصلاة الوسطى
بعد أن ذكر الوقت الشامل لصلوات الخمس في قوله تعالى:
{أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ ۖ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ
كَانَ مَشْهُودًا ﴿٧٨﴾}
صدق الله العظيم, [الإسراء]
فهذه الآية ذكرت جميع الصلوات الخمس بدءً من دلوك الشمس بالأرض من ناحية المشرق فتبين لنا الخيط الأسود من الخيط الأبيض من الفجر فهل كان ذلك إلّا بسبب دلوك الشمس من المشرق، وذلك ميقات صلاة الفجر أول ما يقوم النائم المصلي لأدائها فيستمر في أداء الصلوات الخمس من أولهُنّ عند دلوك الشمس فيبين لنا دلوك الشمس ظهور الخيط الأبيض بالمشرق إلى غسق الليل وهي آخر الصلوات وتلك هي صلاة العشاء. ومن ثُمّ يأتي التنويه للقيام والحفاظ على الصلاة الوسطى وذلك قوله تعالى:{وَقُرْآنَ الْفَجْرِ ۖ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا}
صدق الله العظيم
إذاً صلاة الفجر هي الصلاة الوسطى.
تصديقاً لقول الله تعالى:{وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَىٰ ﴿١﴾ وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ ﴿٢﴾}
صدق الله العظيم, [الليل]
وذلك الليل يغشى النهار من جهة الفجر فيكور الليل على النهار من ميقات صلاة الفجر يولج الليل في النهار يطلبه حثيثاً. إذاً أقسم الله بوقت واحد وهو ميقات صلاة الفجر.وكذلك قول الله تعالى:
{وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ ﴿١٧﴾ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ ﴿١٨﴾}
صدق الله العظيم, [التكوير]
وكذلك أقسم بوقت صلاة الفجر، فمعنى قوله:{عَسْعَسَ}
أي: أدبر وانجلى وتنفس الصُبح.
ولربما يُريد أحدكم أن يُجادلني فيقول:
بل أقسم بوقتين وهما المغرب بقوله عسعس، والفجر بقوله تنفس.
ومن ثُمّ أرد عليه فأقول:
ولكني لا أفسر القرآن بالضن مثلك، بل أقول إنهُ أقسم في هذه الآية بوقت واحد
صدق الله العظيم, [الإسراء]
فهذه الآية ذكرت جميع الصلوات الخمس بدءً من دلوك الشمس بالأرض من ناحية المشرق فتبين لنا الخيط الأسود من الخيط الأبيض من الفجر فهل كان ذلك إلّا بسبب دلوك الشمس من المشرق، وذلك ميقات صلاة الفجر أول ما يقوم النائم المصلي لأدائها فيستمر في أداء الصلوات الخمس من أولهُنّ عند دلوك الشمس فيبين لنا دلوك الشمس ظهور الخيط الأبيض بالمشرق إلى غسق الليل وهي آخر الصلوات وتلك هي صلاة العشاء. ومن ثُمّ يأتي التنويه للقيام والحفاظ على الصلاة الوسطى وذلك قوله تعالى:{وَقُرْآنَ الْفَجْرِ ۖ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا}
صدق الله العظيم
إذاً صلاة الفجر هي الصلاة الوسطى.
تصديقاً لقول الله تعالى:{وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَىٰ ﴿١﴾ وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ ﴿٢﴾}
صدق الله العظيم, [الليل]
وذلك الليل يغشى النهار من جهة الفجر فيكور الليل على النهار من ميقات صلاة الفجر يولج الليل في النهار يطلبه حثيثاً. إذاً أقسم الله بوقت واحد وهو ميقات صلاة الفجر.وكذلك قول الله تعالى:
{وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ ﴿١٧﴾ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ ﴿١٨﴾}
صدق الله العظيم, [التكوير]
وكذلك أقسم بوقت صلاة الفجر، فمعنى قوله:{عَسْعَسَ}
أي: أدبر وانجلى وتنفس الصُبح.
ولربما يُريد أحدكم أن يُجادلني فيقول:
بل أقسم بوقتين وهما المغرب بقوله عسعس، والفجر بقوله تنفس.
ومن ثُمّ أرد عليه فأقول:
ولكني لا أفسر القرآن بالضن مثلك، بل أقول إنهُ أقسم في هذه الآية بوقت واحد
وهو وقت صلاة الفجر. وتعال لأعلمك بالبُرهان الأوضح لهذه الآية.
وقال الله تعالى:
وقال الله تعالى:
{وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ ﴿٣٣﴾ وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ ﴿٣٤﴾}
صدق الله العظيم, [المدثر]
فهل ترى البيان واضح وجلي بأنهُ وقت واحد وليس وقتين؟!!
والليل إذا أدبر أي ولّى، والصٌبح إذا أسفر أي ظهر. وجاء هذا القسم ليُبين قسم آخر وهو:{وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ ﴿١٧﴾ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ ﴿١٨﴾}
صدق الله العظيم, [التكوير]
وقد علمناكم بأن معنى عسعس أي: أدبر.
والصبح إذا تنفس أي: ظهر.
صدق الله العظيم, [المدثر]
فهل ترى البيان واضح وجلي بأنهُ وقت واحد وليس وقتين؟!!
والليل إذا أدبر أي ولّى، والصٌبح إذا أسفر أي ظهر. وجاء هذا القسم ليُبين قسم آخر وهو:{وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ ﴿١٧﴾ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ ﴿١٨﴾}
صدق الله العظيم, [التكوير]
وقد علمناكم بأن معنى عسعس أي: أدبر.
والصبح إذا تنفس أي: ظهر.
وتلك هي الصلاة الوسطى لو كُنتم تعلمون. وهي صلاة الفجر ولكنكم حسبتموها من ناحية عددية بأنها العصر، والقرآن حسبها من ناحية وقتية بأنها الفجر، وذلك لأن ميقاته يكون في الخيط الأبيض. والخيط الأبيض هو خط وسط بين الليل والنهار، وذلك لأن ظهوره عند تنفس النهار وإدبار الليل فهو في الوسط لذلك يسميه القُرآن الصلاة الوسطى. ولو كنتم تخشون أن تقولون على الله ما لا تعلمون لرجعتم إلى القرآن ولن يترك الله لكم الحُجة، فسوف تجدون القرآن يوضّحها لكم في موقع آخر في نفس الموضوع، فقد ذكر الصلاة الوسطى في آية مُبهمة فيها الصلاة الوسطى، ولكنهُ جعل لها إشارةً بأنها تلك الصلاة التي علّمكم رسول الله أن تقنتوا فيها نظراً لأنها في أول النهار وقبل بدء النشور في الأعمال وأن عليكم أن تقومون فيها لله قانتين بالدعاء بعد الركوع الأخير. وقال الله تعالى:
{حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴿٢٣٨﴾}
صدق الله العظيم, [البقرة]
ومن ثُمّ بيّنها الله لكم في آية أُخرى وأنها التي يُجهر فيها بالقرآن.
وقال الله تعالى:
{أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ ۖ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ﴿٧٨﴾}
صدق الله العظيم, [الإسراء]
فتلقيتم نفس الأمر في قوله تعالى:
{حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴿٢٣٨﴾}
صدق الله العظيم, [البقرة]
بمعنى:أن تحافظوا على الصلوات الخمس. ثُمّ نوّه على الحفاظ على الصلاة الوسطى نظراً لأنها في ميقات صعب، طرف السُبات الأخيرعند بزوغ الفجر يؤذن المؤذن وعندها تمسكون عن الطعام وعن الشراب في شهر رمضان. ولكن للأسف جعلوا الدلوك هو الاختفاء وكأن صلاة المغرب هي الأولى!
بل الدلوك هو اقتراب النهار
{حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴿٢٣٨﴾}
صدق الله العظيم, [البقرة]
ومن ثُمّ بيّنها الله لكم في آية أُخرى وأنها التي يُجهر فيها بالقرآن.
وقال الله تعالى:
{أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ ۖ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ﴿٧٨﴾}
صدق الله العظيم, [الإسراء]
فتلقيتم نفس الأمر في قوله تعالى:
{حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴿٢٣٨﴾}
صدق الله العظيم, [البقرة]
بمعنى:أن تحافظوا على الصلوات الخمس. ثُمّ نوّه على الحفاظ على الصلاة الوسطى نظراً لأنها في ميقات صعب، طرف السُبات الأخيرعند بزوغ الفجر يؤذن المؤذن وعندها تمسكون عن الطعام وعن الشراب في شهر رمضان. ولكن للأسف جعلوا الدلوك هو الاختفاء وكأن صلاة المغرب هي الأولى!
بل الدلوك هو اقتراب النهار
ويتبين لك ظهوره بخيطه الأبيض إلى جانب الأرض من الشرق فهل أنتم مؤمنون ومتّبعون الهادي إلى الصِراط_____المُستقيم؟
وسلامٌ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين..
خليفة الله الإمام المهدي ناصر مُحمد اليماني
خليفة الله الإمام المهدي ناصر مُحمد اليماني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق