ورد في الاثر:
[يخرّب الكعبة ذو السويقتين من الحبشة]
هل سوف تهدم الكعبة الشريفة في نهاية الزمان؟
والجواب لأولي الألباب:
ويا أخي الكريم،
وإن من الأحاديث المدسوسة هدم الكعبة ونسوا أن للكعبة رباًّ يحميها
وأن الذي حماها من أبرهة الحبشي سيحميها ممن سواه.تصديقاً لقول الله تعالى:
{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاء الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ
وَمَن يردّ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ}
[الحج:25]
كما فعل بأبرهة الحبشي الذي كان يريد هدم بيت الله المُعظَّم الكعبة بمكة المكرمة.
{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاء الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ
وَمَن يردّ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ}
[الحج:25]
كما فعل بأبرهة الحبشي الذي كان يريد هدم بيت الله المُعظَّم الكعبة بمكة المكرمة.
وقال الله تعالى:
{أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ ربّك بِأَصْحَابِ الْفِيلِ ﴿١﴾ أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ ﴿٢﴾ وَأَرْسَلَ
عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ ﴿٣﴾ تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ ﴿٤﴾ فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ﴿٥﴾}
صدق الله العظيم [الفيل]
فلا تنتظروا الهدم للكعبة بيت الله المُعظَّم والعزة لله جميعاً، ولكن للأسف إن المسلمين منتظرون لهدم بيت الله المُعظَّم أفلا تتقون؟ ولو أنهم تدّبروا محكم كتاب الله لوجدوا الحقّ أن الكعبة لها رباً يحميها ولكن أكثر المسلمين أضلتهم الروايات عن الحقّ فهم لتحقيقها منتظرون حتى ولو كانت ضدّ الدين، والمسلمون لا يريدون أن يصدقوا بالمهديّ المنتظَر حتى يُهدم بيت الله المُعظَّم! أفلا يتقون؟
وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين.
أخو رياض وجميع المسلمين الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
{أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ ربّك بِأَصْحَابِ الْفِيلِ ﴿١﴾ أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ ﴿٢﴾ وَأَرْسَلَ
عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ ﴿٣﴾ تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ ﴿٤﴾ فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ﴿٥﴾}
صدق الله العظيم [الفيل]
فلا تنتظروا الهدم للكعبة بيت الله المُعظَّم والعزة لله جميعاً، ولكن للأسف إن المسلمين منتظرون لهدم بيت الله المُعظَّم أفلا تتقون؟ ولو أنهم تدّبروا محكم كتاب الله لوجدوا الحقّ أن الكعبة لها رباً يحميها ولكن أكثر المسلمين أضلتهم الروايات عن الحقّ فهم لتحقيقها منتظرون حتى ولو كانت ضدّ الدين، والمسلمون لا يريدون أن يصدقوا بالمهديّ المنتظَر حتى يُهدم بيت الله المُعظَّم! أفلا يتقون؟
وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين.
أخو رياض وجميع المسلمين الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق