وهم يعيشون بين المسلمين حيث أنه قد أفتانا سابقاً بعض الشيوخ بعدم تقديم المال لهم إطلاقاً ؟
والجواب لأولي الألباب:
حسبي الله على الذين ينهون الناس عن المعروف لناس
بسم الله الرحمن الرحيم
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
سلام الله عليكم حبيبي ...... ورحمة الله وبركاته
فمن ذى الذي أفتاك أن (لا) تعطها فتبرها لوجه الله الكريم!
فلم ينهاكم الله عن الإحسان إلى الكافرين يامعشر المُسلمين أن تبروهم وتقسطوا
إليهم تنالون محبة الله تصديقاً لقول الله تعالى:
{لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8)}
صدق الله العظيم [الممتحنة]
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
اخوكم الإمام ناصر محمد اليماني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق