قال الله تعالى:
{وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْراً}
هل الآية الكريمة تتكلم عن الذكرام عن الأنثى ام كليهما؟
والجواب لأولي الألباب:
أولاً: أدعوكم إلى طاولة الحوارأعلمكم في مجال علم الطب وذلك لكي أُبين لكم آية من أنفسكم وأنتم لا تزالون في بطون أمهاتكم فقد أيدكم الله بعلم معرفة الجنين هل جعلهُ الله ذكراً أم أُنثى قبل أن تضعه أمه فيا معشر عُلماء الطب نحيطكم علماً بأن الله يقول في القُرآن العظيم بأن الجنين لا يتبين لكم هل هو ذكر أم أُنثى إلا بعد مرور أربعة أشهر بالتمام والكمال ومن ثم يتبين لكم بأنهُ ذكر أو أُنثى فإذا كان ذكر فحمله وفصالهُ ثلاثون شهراٍ تصديقاًلقوله تعالى:{وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْراً}
صدق الله العظيم
وكذلك قوله تعالى:{وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ}
صدق الله العظيم
فأما الثلاثون الشهر فمقدارها عامين ونصف فأما عامين فهي عامي الرضاعة
تصديقاً لقوله تعالى:{وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ}
ومن ثم تبقت الستة الأشهر ولكنا نعلم بأن الحامل لا تضعُ حملُها عادة في ستة أشهر بل في تسعة أشهر وهُنا موطن المُعجزة القُرآنية آية التصديق لهذا القُرآن العظيم بأنهُ حق يتلقاه النبي الأمي من لدُن حكيم عليم الذي خلقكم ،ألا يعلمُ من خلق
وهو اللطيف الخبير !!
فتعالوا يا معشر عُلماء الطب أبين لكم التأويل الحق لهذه الآية وسوف تجدون تأويلها حقاً بالعلم والمنطق على الواقع الحقيقي لقوم يعلمونومنهم عُلماء الطب ، فلماذا قال تعالى حين تكلم عن الذكر فقال بأن حمله ستة أشهر باستثناء الثلاثة
الأشهر الأولى للحمل؟
وذلك لأن هذا الجنين لم يتبين لكم يا معشرالأطباء هل هو ذكرأم أُنثى بالرغم أنه قد مضى من الحمل ثلاثة أشهرولكنهُ لا ينبغي أن يتبين لأهل العلم هل هوذكرأم أُنثى إلا من بداية الشهرالرابع وبعد انتهاء الشهر الرابع يكتمل الجهاز التناسلي فيتبين الجنين ذكراً أمام أهل العلم بلا شك أوريب إذا كان ذكراً و إن لم يتبين فهو أنثى ،
{وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْراً}
هل الآية الكريمة تتكلم عن الذكرام عن الأنثى ام كليهما؟
والجواب لأولي الألباب:
أولاً: أدعوكم إلى طاولة الحوارأعلمكم في مجال علم الطب وذلك لكي أُبين لكم آية من أنفسكم وأنتم لا تزالون في بطون أمهاتكم فقد أيدكم الله بعلم معرفة الجنين هل جعلهُ الله ذكراً أم أُنثى قبل أن تضعه أمه فيا معشر عُلماء الطب نحيطكم علماً بأن الله يقول في القُرآن العظيم بأن الجنين لا يتبين لكم هل هو ذكر أم أُنثى إلا بعد مرور أربعة أشهر بالتمام والكمال ومن ثم يتبين لكم بأنهُ ذكر أو أُنثى فإذا كان ذكر فحمله وفصالهُ ثلاثون شهراٍ تصديقاًلقوله تعالى:{وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْراً}
صدق الله العظيم
وكذلك قوله تعالى:{وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ}
صدق الله العظيم
فأما الثلاثون الشهر فمقدارها عامين ونصف فأما عامين فهي عامي الرضاعة
تصديقاً لقوله تعالى:{وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ}
ومن ثم تبقت الستة الأشهر ولكنا نعلم بأن الحامل لا تضعُ حملُها عادة في ستة أشهر بل في تسعة أشهر وهُنا موطن المُعجزة القُرآنية آية التصديق لهذا القُرآن العظيم بأنهُ حق يتلقاه النبي الأمي من لدُن حكيم عليم الذي خلقكم ،ألا يعلمُ من خلق
وهو اللطيف الخبير !!
فتعالوا يا معشر عُلماء الطب أبين لكم التأويل الحق لهذه الآية وسوف تجدون تأويلها حقاً بالعلم والمنطق على الواقع الحقيقي لقوم يعلمونومنهم عُلماء الطب ، فلماذا قال تعالى حين تكلم عن الذكر فقال بأن حمله ستة أشهر باستثناء الثلاثة
الأشهر الأولى للحمل؟
وذلك لأن هذا الجنين لم يتبين لكم يا معشرالأطباء هل هو ذكرأم أُنثى بالرغم أنه قد مضى من الحمل ثلاثة أشهرولكنهُ لا ينبغي أن يتبين لأهل العلم هل هوذكرأم أُنثى إلا من بداية الشهرالرابع وبعد انتهاء الشهر الرابع يكتمل الجهاز التناسلي فيتبين الجنين ذكراً أمام أهل العلم بلا شك أوريب إذا كان ذكراً و إن لم يتبين فهو أنثى ،
فإذا كان ذكراً وقال الله:
{وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْراً}
وذلك من لحظة التبيان لعُلماء الطب بأنهُ ذكروهو لا يزال في بطن أمه
ولأن كلام الله في مُنتهى الدقة والصدق
"والآية تتكلم عن الذكر وأن وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْراً "
لذلك لم يذكر الثلاثة الأشهرالأولى وذلك لأن الآية تتكلم عن الجنين بعد أن تحدد جنسه ذكراً كان أم أنثى ، حيث أن الثلاثة الأشهر الأولى لا يتبين لأهل العلم هل هو ذكر أم أنثى ، فقد يكون بعد ذلك أنثى عند دخول الشهر الرابع ولكن الآية تتكلم عن الذكر
وحمله وفصاله ثلاثون شهراً وذلك من لحظة بدء الخليقة للجهاز التناسلي دخول الشهر الرابع ، فانظروا يا معشر عُلماء الطب هذا السر العلمي في القرآن
كلام الرحمن الذي خلق الإنسان:
{فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ}
ـــــــ
{يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ(6)الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7)فِي أَيِّ صُورَةٍ
{وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْراً}
وذلك من لحظة التبيان لعُلماء الطب بأنهُ ذكروهو لا يزال في بطن أمه
ولأن كلام الله في مُنتهى الدقة والصدق
"والآية تتكلم عن الذكر وأن وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْراً "
لذلك لم يذكر الثلاثة الأشهرالأولى وذلك لأن الآية تتكلم عن الجنين بعد أن تحدد جنسه ذكراً كان أم أنثى ، حيث أن الثلاثة الأشهر الأولى لا يتبين لأهل العلم هل هو ذكر أم أنثى ، فقد يكون بعد ذلك أنثى عند دخول الشهر الرابع ولكن الآية تتكلم عن الذكر
وحمله وفصاله ثلاثون شهراً وذلك من لحظة بدء الخليقة للجهاز التناسلي دخول الشهر الرابع ، فانظروا يا معشر عُلماء الطب هذا السر العلمي في القرآن
كلام الرحمن الذي خلق الإنسان:
{فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ}
ـــــــ
{يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ(6)الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7)فِي أَيِّ صُورَةٍ
مَّا شَاء رَكَّبَكَ(8)}
صدق الله العظيم
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
صدق الله العظيم
وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق