من الإمام المهديّ إلى القول الصواب وفصل الخطاب ..
بِسْم الله الرحمن الرحيم،
بِسْم الله الرحمن الرحيم،
والصلاة والسلام على محمدٍ رسول الله وكافة النبيين وجميع المؤمنين في كلّ زمانٍ ومكانٍ إلى يوم الدين..
وَيَا حبيبي في الله أحمد الوصابي وكافة الأنصار السابقين الأخيار،
وَيَا حبيبي في الله أحمد الوصابي وكافة الأنصار السابقين الأخيار،
أقسم
بالله الواحد القهار أنّ ليس لدي أيّ حيرةٍ في شأن علي عبد الله صالح، ولمَ
الحيرة والخبر لديّ من ربي تكرر ثمانية مراتٍ خلال فتراتٍ منذ اثني عشر
عاماً أنّ الذي سوف يسلّمني قيادة اليمن هو الرئيس علي عبد الله صالح،
فلماذا تصيبني الحيرة حسب فتواك؟ وكأنّه من وعدني بذلك فأخلفَ وعده؛ بل
الله من وعدني بذلك سبحان الله العظيم!وأقسم بالله العظيم لا أشكّ في ذلك مثقال ذرةٍ كون الله بالغ أمره ولا
رادّ لقدر الله المقدور في الكتاب المسطور بغض النظر عن تصرفات علي عبد
الله صالح وسياسته فهذا شيء يخصّه، وليس لي أيّ تواصلٍ معه كوني لا أبحث عن
السلطة؛ بل الله من سوف يجبره وكافة الأحزاب أنّ حلّ قضية اليمن وكافة
الحروب المذهبيّة في الدول في عصر بعث الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني هو
الاعتراف بخليفة الله في الأرض لحقن دماء المسلمين والكافرين وإنهاء
الفساد في الأرض وسفك دماء بعضهم بعضاً، وأوّلها حلّ قضية اليمن، فلا نزال
نعلن التحدي بقدرة الله أنّ يجدوا حلاً يضمن سلامة جميع الأحزاب والشعب
اليماني وما ذاك إلا بتسليم القيادة إلى الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني،
ما لم فلن يزيدهم الله إلا عذاباً بسفك دماء بعضهم بعضاً أو يزيدهم بعذابٍ
من عنده بآيةٍ من السماء تظلّ أعناقهم من هولها خاضعةً لخليفة الله في
الأرض و إلى الاحتكام إلى كتاب الله وسنّة رسوله الحقّ.
ولكن للأسف إنّ بعض الأنصار حين يراني أتوقف فترةً بسيطةً عن كتابة بياناتٍ جديدةٍ تمسّهم الحيرة أو يظنّوا أنّي في حيرةٍ من الأمر؛ بل لحكمةٍ بالغةٍ لا تحيطون بها علماً. وأترك كل الباحثين يَرَوْن تصديق الله لبيانات الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني بالحقّ على الواقع الحقيقي في كلّ شيءٍ لعلها تُحدث للمسلمين ذكراً، كون تصديق البيانات معجزةٌ من ربّ العالمين وآياتٌ لهم لعلّهم يتذكّرون من قبل أنّ يصيبهم بعذابٍ من عنده، ولا يخلف الله وعده بما نكتب لكم الأخبار من قبل حدوثها على الواقع ونفصّلها تفصيلاً في مختلف البيانات، وأُعرض عن تفصيل أو ذِكر بعضها حتى لا يظنّ بي الأحزابُ بغير الحقّ أنّني أشجع الحزب الفلاني أو متحيزٌ إليه وأعوذ بالله أنّ أتحيّز إلى أيٍّ من الأحزاب التي بسببها أصبحتم بعد إيمانكم كافرين يا معشر المسلمين يا من يضربون رقاب بعضهم بعضاً.
وربما يودّ أحد علماء المسلمين من قادات الأحزاب أنّ يقول:
ولكن للأسف إنّ بعض الأنصار حين يراني أتوقف فترةً بسيطةً عن كتابة بياناتٍ جديدةٍ تمسّهم الحيرة أو يظنّوا أنّي في حيرةٍ من الأمر؛ بل لحكمةٍ بالغةٍ لا تحيطون بها علماً. وأترك كل الباحثين يَرَوْن تصديق الله لبيانات الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني بالحقّ على الواقع الحقيقي في كلّ شيءٍ لعلها تُحدث للمسلمين ذكراً، كون تصديق البيانات معجزةٌ من ربّ العالمين وآياتٌ لهم لعلّهم يتذكّرون من قبل أنّ يصيبهم بعذابٍ من عنده، ولا يخلف الله وعده بما نكتب لكم الأخبار من قبل حدوثها على الواقع ونفصّلها تفصيلاً في مختلف البيانات، وأُعرض عن تفصيل أو ذِكر بعضها حتى لا يظنّ بي الأحزابُ بغير الحقّ أنّني أشجع الحزب الفلاني أو متحيزٌ إليه وأعوذ بالله أنّ أتحيّز إلى أيٍّ من الأحزاب التي بسببها أصبحتم بعد إيمانكم كافرين يا معشر المسلمين يا من يضربون رقاب بعضهم بعضاً.
وربما يودّ أحد علماء المسلمين من قادات الأحزاب أنّ يقول:
"وهل هذه فتوى
منك يا ناصر محمد اليماني أنّ أحزاب المسلمين الذين يقتلون بعضهم بعضاً
صاروا كافرين مرتدين عن دينهم؟".
فمن ثمّ أردّ على كافة الأحزاب وأتباعهم
وأقول:
اللهم نعم إذا أعرضتم عن دعوة الاحتكام إلى كتاب الله وسنّة رسوله
الحقّ فهذا يعني أنكم مرتدون.
وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين..
أخوكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين..
أخوكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق