وإليكم الجواب من محكم الكتاب:
بالنسبة للمخلوقات:
فأصغر شيء أجده في الكتاب هي (الذرة وما حوت)
تصديقاً لقول الله تعالى:
{لاَ يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلاَ فِي الأَرْضِ وَلاَ أَصْغَرُ مِن ذَلِكَ
وَلاَ أَكْبَرُ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ }
صدق الله العظيم
وتصديقاً لقول الله تعالى:
{قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِ اللهِ لاَ يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ
صدق الله العظيم
وتصديقاً لقول الله تعالى:
{قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِ اللهِ لاَ يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ
وَلاَ فِي الأَرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِن شِرْكٍ }
صدق الله العظيم
بمعنى: أنهم لم يخلقوا مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض
بمعنى: أنهم لم يخلقوا مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض
وتصديقاً لقول الله تعالى :
{فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ }
صدق الله العظيم
فتلك الذرة وماحوت هي أصغر شيء خلقه الله في السماوات والأرض,
{فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ }
صدق الله العظيم
فتلك الذرة وماحوت هي أصغر شيء خلقه الله في السماوات والأرض,
وهي تُسبح بحمدُ لله وتقدس له..
تصديقاً لقول الله تعالى :
{ سَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ
تصديقاً لقول الله تعالى :
{ سَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ
وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً ْ}
صدق الله العظيم
وكل شيء يسبح بحمد ربه من الذرة وما حوت أصغر شيء إلى
أكبر شيء في خلقه وهي :
(الشجرة وتلك سدرة المُنتهى حجاب الرب وعرشه)
أكبر من ملكوت السماوات والأرض بل سدرة المُنتهى هي أكبر من الجنة
التي عرضها كعرض السماوات والأرض ولذلك قال الله تعالى :
{سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى (14)عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى}
صدق الله العظيم
وذلك حجاب الرب وعرشه فهي منتهى خلقه إلى ذاته, وهي الفاصل بين العباد والمعبود, فما دونها الخلائق ,وما عليها الرحمن على العرش استوى:
{يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاءِ
وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ (2)}
وكل شيء يسبح بحمد ربه من الذرة وما حوت أصغر شيء إلى
أكبر شيء في خلقه وهي :
(الشجرة وتلك سدرة المُنتهى حجاب الرب وعرشه)
أكبر من ملكوت السماوات والأرض بل سدرة المُنتهى هي أكبر من الجنة
التي عرضها كعرض السماوات والأرض ولذلك قال الله تعالى :
{سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى (14)عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى}
صدق الله العظيم
وذلك حجاب الرب وعرشه فهي منتهى خلقه إلى ذاته, وهي الفاصل بين العباد والمعبود, فما دونها الخلائق ,وما عليها الرحمن على العرش استوى:
{يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاءِ
وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ (2)}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق